توصلت ألمانيا إلى اتفاق جديد يسمح بإعفاء الإنفاق الدفاعي من قواعد الديون الصارمة في البلاد، والمعروفة باسم ”فرملة الديون“، بموجب شروط محددة.
بموجب هذا الاتفاق، لن يتم احتساب نفقات الدفاع التي تتجاوز 1% من الناتج المحلي الإجمالي لألمانيا ضمن حدود الاقتراض الإجمالية للحكومة. وتقليدياً، فإن كبح الديون يضع حداً أقصى للاقتراض عند 0.35% من الناتج المحلي الإجمالي للحفاظ على الانضباط المالي، ولكن هذا الإجراء يهدف إلى توفير مرونة أكبر لميزانيات الدفاع مع تزايد المخاوف الأمنية.
كما يوسع الاتفاق تعريف الإنفاق الدفاعي، مما يمكّن الحكومة من تخصيص المزيد من الموارد للأمن القومي والمبادرات العسكرية دون انتهاك القيود المالية. ويعكس هذا التغيير التزام ألمانيا بتعزيز قدراتها العسكرية، لا سيما استجابة للتوترات الجيوسياسية المتزايدة.
في حين أنه من المتوقع أن تلقى هذه الخطوة دعمًا لتعزيز الدفاع الوطني، إلا أنها قد تواجه أيضًا تدقيقًا بشأن تأثيرها المالي على المدى الطويل. وسيحتاج صانعو السياسات إلى الموازنة بين الاستثمارات الأمنية والمخاوف بشأن الدين الحكومي واستدامة الميزانية في السنوات المقبلة.
جهود السلام بين روسيا وأوكرانيا لا تزال متوقفة.
التفاصيل ترامب يضغط على بنك الاحتياطي الفيدرالي مع تراجع الدولار بعد خفض أسعار الفائدة (12.11.2025)أنهى الاحتياطي الفيدرالي عام 2025 بخفض 25 نقطة أساس إلى 3.50-3.75٪، مع الحفاظ على توجيهاته بخفض واحد في عام 2026.
التفاصيل يوم اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي يقترب، وقرار الرئيس يقترب (12.10.2025)تتعرض استراتيجيات الدخل لضغوط بسبب انخفاض العائدات الذي يقلل من جاذبية سندات الخزانة قصيرة الأجل، مما يدفع المستثمرين نحو القطاعات الأكثر خطورة مثل السندات عالية العائد، وديون الأسواق الناشئة، والائتمان الخاص، وسندات الكوارث.
التفاصيلثم انضم إلى قناتنا على تيليجرام واشترك في النشرة الإخبارية لإشارات التداول مجانًا!
انضم إلينا على تيليجرام!